مقدمة عن المرشحة
القيادية الناشطة المجتمعية المتميزة عنود الخضير الذي طالما كانت لافعالها صدى كبير وتاثيراً في المجتمع , تخوض اليوم المنافسة ضمن أكثر الشخصيات المؤثرة إيجابيآ لعام ٢٠٢٢ على على مستوى المملكة.
والتي تنضمها مبادرة شبكة this is Jordan التطوعية بالتعاون مع جمعية جبل زمزم و مؤسسة الفصول الذهبية و موقع جو نيو.
عن بنت الخضير
الناشطة عنود ذو بصمة وأثر إيجابي في المجتمع ومنذ الصغر وهي رمز عطاء للمحافظتها ومنطقتها وهي دوماً ذو عطاء مستمر خلال مسيرتها العملية والتطوعية والعلمية قدمت الكثيير لاردنا الحبيب ومن بعض الأعمال خلال هذه الرحلة الطيبة الجميلة ومن صوت قلبها وصوت قلب من يعرفوها :
الناشطه الاجتماعيه في حقوق المراه والمجتمع والطفل وللمساعدات الانسانيه
عنود خلف الخضير لواء الموقر الرجم الشامي الغربي في مسيرة العطاء يوجد عثرات كثيره وتعرضت للهجوم من قبل اعداء النجاح والهجوم من ثقافة العيب البشريه والعنف الاقتصادي والمحبطين مما تركو اثر مؤلم في قلوبنا والوضع الاقتصادي وظل الضروف الجويه وخلال جائحة كورونا واضرارها على المجتمعات لم اتوقف عن توزيع طرود الخير والمساعدات للاسر العفيفه المنكوبه المتضرره،،،تحسين ظروف ومستوى معيشة المواطنين، خاصة في المناطق الأشد فقراً (جيوب الفقر).،، كنت اعاني من سوء المواصلات والتنقل لنقوم بالواجب الانساني رغم ذلك بفضل الله تم هذا الانجاز العظيم مسؤولة علاقات انسانيه وعضو تجمع لجان المراه وعضو في متطوعين لجان الموقر اعضاء المعهد الجمهوري والمعهد الديمقراطي و مساق مروؤج انتخابات وناشطه وعضو شبكة النساء الاردنيات لحقوق المراه وعضو هيئه عامه جمعيه خيريه وعضو متطوع في مبادرة ابداع شباب ومنسقه بشكل عام للمحاضرات التدريب وورشات عمل ضابط ارتباط وتم توزيع مستلزمات طبيه للمرضى مما حصلت على شهادات تكريم 50 شهاده وسام شرف وتدريب وعضو في بادر وساهم وعضو متطوعه بشكل عام يهتم بتعزيز حقوق المراه والطفل وذوي الاعاقه وفئة الشباب والتماسك المجتمعي وضد التطرف والمخدرات وعضو فعال في المجتمع لنشر الوعي والمحبه والتماسك ومصممة مبادرات انسانيه واشتغلت على 45 مبادره انسانيه وحاليا مديرة مبادره بصمة معين للخير لتوزيع الطرود ومنسقه لمبادرة معا من اجل الخير في المناطق النهائيه.
ناشطه شبابيه بدات العمل التطوعي بعمر مبكر من خلال المراكز الشبابيه بعمر ال9 سنوات وكان لها بصمتها في العمل التطوعي رغم صغر سنها، اجتازت الانتخابات رئيسه للجنه الاداريه داخل مركز الشابات بعمر ال 12 سنوات واكتسبتها بجداره، ونتيجه لمهاراتها العاليه حظيت باهتمام من المنظمات الدوليه حيث اصبحت اصغر مدربه بعمر 12 عام بالتعاون مع منظمه اليونسيف. لتبدأ مسيرتها في التدريب والذي َوجدت نفسها فيه لتستمر بهذا المسيره لاكثر من 15 عام الى الان. وحبها للعمل التطوعي جعلها جزء في العديد من الجمعيات الخيريه والنظمات الدوليه وحتى المبادرات الفرديه بما يتجاوز اكثر من 35 جهة مختلفه رغبه منها في خدمه مجتمعها وتقديم خبرتها في دعم العمل التطوعي بالاضافه الى استثمار خبرتها العلميه وشهادتها الاكاديميه في علم النفس في دعم مسيرتها التطوعيه. امضت من عمرها 20 عام في العمل التطوعي ولازال
لديها الكثير لتقدمه في هذا المجال لايمانها العميق بأن السعاده تكمن دائما في العطاء لا بالاخذ.
عن طيبة قلبها
عندما تتحدث مع بنت الخضير ، بنت الأصالة والقيم الجميلة فعلآ تستمتع بسعة علمها وجمال منطقها وعطر كلماتها ، يبهرك بتواضعها ولطفها، ان جلست إليها تجدها تسمع أكثر مما تتكلم ، تعمل أكثر مما تُنظّر ، علمًا بأن لديها الكثير الكثير من الكلام الثمين ومن الحكم الرائعة والتجارب الكثيرة والكبيرة خلال عملها في العمل الإجتماعي ، وهي لديها حب صادق لمحافظتها ومنطقتها ، وهي تسعى دومآ لخدمة شباب الأردن الحبيب .
جعلكم الله يا بنت الخضير دومآ معطاه لخدمة الوطن الحبيب وحفظكم الله من كل شر.
