مقدمة عن المرشحة
القيادية الناشطة المجتمعية المتميزة ذاكرة احمد شديفات الذي طالما كانت لافعالها صدى كبير وتاثيراً في المجتمع , تخوض اليوم المنافسة ضمن أكثر الشخصيات المؤثرة إيجابيآ لعام ٢٠٢٢ على على مستوى المملكة.
والتي تنضمها مبادرة شبكة this is Jordan التطوعية بالتعاون مع جمعية جبل زمزم و مؤسسة الفصول الذهبية و موقع جو نيو.
الناشطة الشديفات ذو بصمة وأثر إيجابي في المجتمع ومنذ الصغر وهي رمز عطاء للمحافظتها ومنطقتها منشية بني حسن وهي دوماً ذو عطاء مستمر خلال مسيرتها العملية والتطوعية والعلمية قدمت الكثيير لاردنا الحبيب ومن بعض الأعمال خلال هذه الرحلة الطيبة الجميلة ومن صوت قلبها وصوت قلب من يعرفوها :
ناشطه شبابيه بدات العمل التطوعي بعمر مبكر من خلال المراكز الشبابيه بعمر ال9 سنوات وكان لها بصمتها في العمل التطوعي رغم صغر سنها، اجتازت الانتخابات رئيسه للجنه الاداريه داخل مركز الشابات بعمر ال 12 سنوات واكتسبتها بجداره، ونتيجه لمهاراتها العاليه حظيت باهتمام من المنظمات الدوليه حيث اصبحت اصغر مدربه بعمر 12 عام بالتعاون مع منظمه اليونسيف. لتبدأ مسيرتها في التدريب والذي َوجدت نفسها فيه لتستمر بهذا المسيره لاكثر من 15 عام الى الان. وحبها للعمل التطوعي جعلها جزء في العديد من الجمعيات الخيريه والنظمات الدوليه وحتى المبادرات الفرديه بما يتجاوز اكثر من 35 جهة مختلفه رغبه منها في خدمه مجتمعها وتقديم خبرتها في دعم العمل التطوعي بالاضافه الى استثمار خبرتها العلميه وشهادتها الاكاديميه في علم النفس في دعم مسيرتها التطوعيه. امضت من عمرها 20 عام في العمل التطوعي ولازال.
حكمة بنت الشديفات
السعاده تكمن دائما في العطاء لا بالاخذ.
عن جمال قلبها
عندما تتحدث مع ذاكرة شديفات ، بنت الأصالة والقيم الجميلة فعلآ تستمتع بسعة علمها وجمال منطقها وعطر كلماتها ، يبهرك بتواضعها ولطفها، ان جلست إليها تجدها تسمع أكثر مما تتكلم ، تعمل أكثر مما تُنظّر ، علمًا بأن لديها الكثير الكثير من الكلام الثمين ومن الحكم الرائعة والتجارب الكثيرة والكبيرة خلال عملها في العمل الإجتماعي ، وهي لديها حب صادق لمحافظتها ومنطقتها ، وهي تسعى دومآ لخدمة شباب الأردن الحبيب .
جعلكم الله يا بنت الشديفات دومآ معطاه لخدمة الوطن الحبيب وحفظكم الله من كل شر.