المقدمة
الشاب المتميز عمر الزبيدي ، الذي لطالما كان لأفعاله صدى وتأثير كبير في المجتمع ، ينافس اليوم بين أكثر الشخصيات تأثيرا من فئة الشباب في منطقة الشمال ممثلة في محافظة المفرق.
والتي تنضمها شبكة This is Jordan التطوعية بالتعاون مع جمعية الأصايل وجمعية السنديان ، وتغطية من موقع جو نيو .
عن عمر الزبيدي
لا شيء صعب على الزبيدي فله تأثير إيجابي على المجتمع ومنذ الصغر هو رمز العطاء لبلدته ولكل من حوله.
دائما ما تظهر ابتسامة جميلة على شفتيه ، ترسل طاقة إيجابية لكل من يراه ، وأحلامه وتطلعاته حدودها السماء. تفتخر محافظة المفرق بوجود شاب وسيم وناشط مثل الزبيدي.
انجازاته
الزبيدي ، منذ طفولته المبكرة ، كان معطاءًت مستمرًا. خلال مسيرته العملية والتطوعية ، حقق الكثير.
نذكر بعض الأعمال التي قام بها خلال هذه الرحلة الطيبة والجميلة.
فعلى الرغم من كونه من ذوي الإعاقة الحركية ، إلا أن إعاقته الحركية لم تمنعه من أن يكون ناشطًا شابًا واجتماعيًا من محافظة المفرق ، يعمل في قطاع العمل الإنساني. وكذلك ناشطًا مجتمعيًا مهتم بدعم الأشخاص ذوي الإعاقة فقد اطلق العديد من المبادرات لدعم الشباب وآخرها مبادرة قمحة تحت رعاية وزارة الثقافة الأردنية.
مبادرة قمحة
قمحة هي مبادرة شبابية حديثة يسعى منظموها لنشر حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وتمكين اندماجهم في المجتمع ، لكن البداية كانت بتعليم لغة الإشارة تحت رعاية وزارة الثقافة بحضور المدربة لين زهير وعدد من الشخصيات الموثرة من الاشخاص ذوي الاعاقة.
فهو كذلك ناشطة في مجال حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة و يسعى دائمًا إلى نقل صوت ورسالة الأشخاص ذوي الإعاقة من خلال وسائل الإعلام. وكذلك عمل بجد على نفسه كصحفي ليكون صحفيًا وإعلاميًا يهتم بقضايا الأشخاص ذوي الإعاقة . ويطمح إلى تطوير نفسه في مجالات العمل الإعلامي والإنساني
هدفه الرئيسي هو أن يكون صحفيًا وإعلاميًا ، وأن يكون صوت الأشخاص ذوي الإعاقة الذين لا صوت لهم.
فبمثل هذه الطاقات تفخر الاردن .